يبدو ان فشل المغنية نانا في تقديم الأغنيات الجسدية جعلها تبحث عن تصوير افلام البورنو بحثا عن الشهرة، وربما الاصطياد في الماء العكر، فقد انتشر في لبنان بين الشبان والمراهقين وطلاب المدارس عن طريق البلوتوث والانترنت، فيلم بورنو فاحش يجمع الشاب "خليل ك" والمغنية السورية نانا (اسمها الحقيقي نجوى قعقع) اشترت بأغنية "كلن بن نانا والنانا حيرانه". وسبق لـ"الرأي" ان نشرت اخبارها. مدة الفيلم 6 دقائق بدا انه مصور عن سابق تصور وتصميم وليس "مؤامرة" كما حصل مع الحسناء نيكول بلان عندما كانت برفقة صديقها. ظهرت نانا في الفيلم مع صديقها الذي يتواجد معها على نحو دائم، وقد رسم على جسمه وشما كبيرا، وتقول نانا في الفيلم كلمات ساخنة ربما لتبقى في ذاكرة من يشاهدها. وكثرت التأويلات حول هذا الفيلم والحماقة (المقصودة) التي ارتكبتها نانا من خلاله، لكن النانا الحيرانة يبدو انها مرتاحة لفعلتها الشنيعة، قالت ان حبيبها وضع لها المخدر وفعل فعلته، لكن مثل هذا التبرير يبدو بعيدا عن المنطق لمن يشاهد الفيلم. وقال فريق من الغاضبين على نانا انها صورت الفيلم بحثا عن الشهرة، وهي حصلت عليها راهنا، اذ بات اسمها على كل لسان ونقلت المجلات الفنية اخبار فضيحتها، ويتوقع ان ينتهي مسلسها في مخفر حبيش في بيروت. وسبق ان اطلقت نانا النار على صديقها في جونية واصابته في قدمه، وباتت صاحبة سوابق كثيرة. الجدير ذكره انها ليست المرة التي يشاهد فيها الشبان في لبنان فيلما اباحيا لمغنية او راقصة، ولكن الفرق هذا المرة ان نانا تمثل امام الكاميرا وليست ضحية مؤامرة.
Monday, November 10, 2008
المطربة السورية نانا تقوم بفيلم جنسى
مجلة المصداقية السياسية
on 4:26 PM
يبدو ان فشل المغنية نانا في تقديم الأغنيات الجسدية جعلها تبحث عن تصوير افلام البورنو بحثا عن الشهرة، وربما الاصطياد في الماء العكر، فقد انتشر في لبنان بين الشبان والمراهقين وطلاب المدارس عن طريق البلوتوث والانترنت، فيلم بورنو فاحش يجمع الشاب "خليل ك" والمغنية السورية نانا (اسمها الحقيقي نجوى قعقع) اشترت بأغنية "كلن بن نانا والنانا حيرانه". وسبق لـ"الرأي" ان نشرت اخبارها. مدة الفيلم 6 دقائق بدا انه مصور عن سابق تصور وتصميم وليس "مؤامرة" كما حصل مع الحسناء نيكول بلان عندما كانت برفقة صديقها. ظهرت نانا في الفيلم مع صديقها الذي يتواجد معها على نحو دائم، وقد رسم على جسمه وشما كبيرا، وتقول نانا في الفيلم كلمات ساخنة ربما لتبقى في ذاكرة من يشاهدها. وكثرت التأويلات حول هذا الفيلم والحماقة (المقصودة) التي ارتكبتها نانا من خلاله، لكن النانا الحيرانة يبدو انها مرتاحة لفعلتها الشنيعة، قالت ان حبيبها وضع لها المخدر وفعل فعلته، لكن مثل هذا التبرير يبدو بعيدا عن المنطق لمن يشاهد الفيلم. وقال فريق من الغاضبين على نانا انها صورت الفيلم بحثا عن الشهرة، وهي حصلت عليها راهنا، اذ بات اسمها على كل لسان ونقلت المجلات الفنية اخبار فضيحتها، ويتوقع ان ينتهي مسلسها في مخفر حبيش في بيروت. وسبق ان اطلقت نانا النار على صديقها في جونية واصابته في قدمه، وباتت صاحبة سوابق كثيرة. الجدير ذكره انها ليست المرة التي يشاهد فيها الشبان في لبنان فيلما اباحيا لمغنية او راقصة، ولكن الفرق هذا المرة ان نانا تمثل امام الكاميرا وليست ضحية مؤامرة.
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
0 comments:
Post a Comment