فى الوقت الذى حشدت فى المساعدات ، واجتمع فية ناشطى حقوق الانسان من مخنلف الجنسيات ، على سطح السغن تجوب البحار ، مغامرة بامنها وحياتها ، ولم يتحرك احد منهم من اجل جلعاد شاليط اوحتى يطالب باطلاق سراحة ، اويسعى حتى لدى حركة حماس ، لكى تسمح بارسال رسائل الية والاطمئنان علية فى محبسة ، وكان الجميع قد تناسى ان من احيا نفسا فقد احيا الناس جمعيا
تابع البقية فى الاسفل

0 comments:
Post a Comment