في الوقت الذي تتصاعد فيه الاحتجاجات، في أكثر من بلد عربي، بفعل تدهور الأحوال المعيشية لأغلب الطبقات الاجتماعية وتدني القوة الشرائية لمواجهة تكليف مستلزمات الحياة اليومية، تطلع علينا مؤسسة "وحدة مكتوب للأبحاث" باستطلاع للرأي حول الشعوب العربية "الأكثر سعادة" في العالم العربي!
الاستطلاع الذي قامت به المؤسسة المذكورة "بين" أن نسبة السعادة في سلطنة عمان هي 61 في المائة، تتلوها المملكة العربية السعودية ﺒ57 في المائة ثم قطر بنسبة 56 في المائة، فالبحرين بنسبة 54 في المائة، الكويت بنسبة 53 في المائة وأخيرا الامارات العربية المتحدة التي بلغت نسبة السعادة فيها 52 في المائة. أما باقي الدول العربية وحسب استبيان المؤسسة فتأتي في مؤخرة الترتيب، حيث وصلت نسبة السعادة في الأردن 47 في المائة 46 في المائة في مصر وسوريا و44 في المائة في المغرب و35 في المائة في لبنان.
وحسب استطلاع "وحدة مكتوب للابحاث"، أن تحقيق السعادة يتوقف على مجموعة من العوامل من بينها: "الطبيعة المتفائلة للشخص والانتماء لعائلة متماسكة، ووجود الأصدقاء الأوفياء والايمان الديني والرضا عن العمل والاستقرار المالي والمهني ووفرة الدخل والصحة الجيدة وتحقيق الأهداف الشخصية"!!
أما أسباب "الشقاوة" والتي جعلت أغلب الشعوب العربية تعيش في تعاسة ونكد فهي "ارتفاع تكاليف المعيشة والبطالة والرواتب المتدنية وسوء الصحة وعدم الرضا عن المظهر الخارجي وعدم الشعور بالسعادة في الحياة الزوجية والأسرية وافتقاد الأصدقاء وعدم الاستقرار العام والخوف من المستقبل".
الاستطلاع الذي قامت به مؤسسة "وحدة مكتوب للأبحاث" شمل 7434 شخصا من 11 دولة عربية
الاستطلاع الذي قامت به المؤسسة المذكورة "بين" أن نسبة السعادة في سلطنة عمان هي 61 في المائة، تتلوها المملكة العربية السعودية ﺒ57 في المائة ثم قطر بنسبة 56 في المائة، فالبحرين بنسبة 54 في المائة، الكويت بنسبة 53 في المائة وأخيرا الامارات العربية المتحدة التي بلغت نسبة السعادة فيها 52 في المائة. أما باقي الدول العربية وحسب استبيان المؤسسة فتأتي في مؤخرة الترتيب، حيث وصلت نسبة السعادة في الأردن 47 في المائة 46 في المائة في مصر وسوريا و44 في المائة في المغرب و35 في المائة في لبنان.
وحسب استطلاع "وحدة مكتوب للابحاث"، أن تحقيق السعادة يتوقف على مجموعة من العوامل من بينها: "الطبيعة المتفائلة للشخص والانتماء لعائلة متماسكة، ووجود الأصدقاء الأوفياء والايمان الديني والرضا عن العمل والاستقرار المالي والمهني ووفرة الدخل والصحة الجيدة وتحقيق الأهداف الشخصية"!!
أما أسباب "الشقاوة" والتي جعلت أغلب الشعوب العربية تعيش في تعاسة ونكد فهي "ارتفاع تكاليف المعيشة والبطالة والرواتب المتدنية وسوء الصحة وعدم الرضا عن المظهر الخارجي وعدم الشعور بالسعادة في الحياة الزوجية والأسرية وافتقاد الأصدقاء وعدم الاستقرار العام والخوف من المستقبل".
الاستطلاع الذي قامت به مؤسسة "وحدة مكتوب للأبحاث" شمل 7434 شخصا من 11 دولة عربية
0 comments:
Post a Comment