اخبار جمال مبارك:
- جمال مبارك يستعرض الموازنة العامة للدولة ويدعو الى
إعادة ترتيب الأولويات للسياسة الاقتصادية بهدف خلق فرص عمل جديدة ومواجهة الانكماش فى الاقتصاد العالمى المتوقع أن يستمر حتى نهاية عام 2009
جمال مبارك يناقش مع المجموعة الاقتصادية الوزارية عددا من الإجراءات الاقتصادية منها العمل على زيادة مجهودات الحكومة للحصول على منح ومساهمات فى المشروعات الاستثمارية حتى نستطيع تخفيض نسبة العجز المتوقعة إلى مائة مليار جنيه بدلا من 109 مليارات جنيه عند تقديم الموازنة العامة
جمال مبارك يتابع عددا من التقارير الخارجية والداخلية المهمة ، من بينها تقرير وزارة الخارجية حول الجهود التى تقوم بها مصر والاتصالات والزيارات التى يقوم بها الرئيس حسنى مبارك لتحقيق المصالحة العربية الشاملة وإحياء عملية السلام فى الشرق الأوسط وتحقيق الوفاق بين الفصائل الفلسطينية
جمال مبارك يدعو هيئة مكتب الأمانة العامة للحزب ويكلفت أمانه الإعلام ومجموعة عمل لتوثيق الأحداث الأليمة والمفجعة التى أحدثتها القوات الإسرائيلية فى غزة وتجميع التقارير من الأمانات الفرعية للمرأة والشباب والعمال والفلاحين والمهنيين حول ما سجلوه من حالات خلال زياراتهم الميدانية للمستشفيات وذلك لامكانية تقديم هذا التقرير الى الجهات المعنية بحقوق الإنسان والمعنية باللجوء للقضاء الدولى
جمال مبارك يوفد الدكتور نبيه العلقامي عضوا لأمانة العامة للحزب و عضو مجلس الشورى لمرافقة مج مان عضو مجلس العموم البريطاني رئيسة حكام مؤسسة وستمنستر للديمقراطية و ريتشـــــارد سبـــــرينغ عضو مجلس العموم البريطاني
للمشاركة فى ورشة العمل حول " العلاقة بين المجلسين التشريعي والتجمعات الحزبية داخل كل مجلس "والتى تنظمها رابطــــة المرأة العربيــة بالتعاون مع مؤسسة ويستمنيستر للـــديمقراطية بفندق كونرد – القاهرة
لاشك ان الكثيرين قد يخلطون من مواقعهم فى الاجهزة التنفيذي للدولة وما يفترض عليهم ان يقولونة من تصريحات او مواقف بعضها قد يكون جادا والبعض الاخر على سبيل الاستهلاك ، وبين ما يحب ان يقال داخل اطار حزب سياسى ، من يستمع هم بالطبع سياسيين لديهم درجة من الوعى لما يقال ، مما يستوجب لمن يتكلم ان يكون حريصا على ذلك ، فمثلا عندما يقال ان الحزب ليس حزب رجال اعمال وكل النافذين واصحاب القرار فى الدولة والحزب هم من رجال الاعمال، فيما يشبة احتكار مصالح ، كان يجب ان يقال نحن فى صدد التوازن ما بين رجال الاعمال والسياسيين فى توزيع الكوادر السياسية ، وكذلك عندما يقال ان لدى الحزب مليون وثمانمائة عضوا شاب اعضاء فى الحزب ولة بطاقة انتخابية ، يكون السؤال المطروح حينها اين ذهبت تلك الاصوات فى الانتخابات السابقة ، وهل ولائها للحزب كمؤسسة ام ولائهم لاشخاص بعينهم او مصالح ، حتى لا تختلط الامور وتكون البوصلة السياسية فى مكانها
0 comments:
Post a Comment